الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد،
يقول أبو طاهر السِّلَفِيّ في " معجم السفر 1233
":
سَمِعت مَسْعُودَ بْنَ عَلِيٍّ الْمَرْوَزِيَّ بِأَذْرَبِيجَانَ
يَقُولُ: سَمِعت أَبَا الْمُظَفَّرِ السَّمْعَانِيَّ بِمَرْوَ يَقُولُ:
"إِنْ أَرَدْتُمُ الصِّدْقَ فَفِي الْكُتُبِ الْقَدِيمَة،
وَإِن أَرَدْتُمُ الصَّادِقين فَفِي الْبُيُوتِ الْقَدِيمَةِ. عَلَيْكُمْ بِالْقَدِيمِ،
عَلَيْكُمْ بِالْقَدِيمِ ".اهـ
و هذه مجموعة من الفوائد انتقيتها و أنا أقرأ في كتب
العلل و السؤالات، مزودة بتعليقات إخواننا من طلبة العلم جزاهم الله خيرا.
وقد جعلت تقدمة الجرح و التعديل لابن أبي حاتم آخر البحث
، فيها ذكر أئمة الحديث والأثر الجهابذة النقاد، وبلدانهم وأخبارهم وما قاسوا في طلب هذا العلم الشريف، الذين جعلهم الله علما للإسلام وقدوة في الدين رحمهم
الله تعالى.
هذا و صل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
فَوَائِدُ مُنْتَقَاة مِنْ كُتُبِ العِلَلِ وَالسُّؤَالاَتِ
[ ب د ف ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق