الاثنين، 7 مارس 2016

عَقِيدَةُ الإِمَامِ مَالِك بنْ أَنَس وَمَا صَحَّ مِنْ أَخْبَارِهِ [نسخة معدلة]

















الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد،

يقول ابن أبي حاتم في " الجرح و التعديل 902 ":
مَالِك بْن أَنَسٍ بْن مَالِك بْن أَبِي عَامِرٍ الأَصْبَحِي، أَبُو عَبْدِ الله حَلِيفُ عُثْمَان بن عُبَيْد الله القُرَشِى.
رَوَى عَنِ: الزُّهْرِيّ وَعَبْدِ الله بن دِينَار وَنَافِع مَوْلَى ابْن عُمَر.
رَوَى عَنْهُ: يَحْيَى بَنْ سَعِيد الأَنْصَارِي وَابْن الهَاد وَالثَّوْرِي وَشُعْبَة وَيَحْيَى بن سَعِيد القَطَّان وَعَبْد الرَّحْمَن بَنْ مَهْدِى وَسُفْيَان بن عُيَيْنَة وَوَكِيع وَابْن المبَارَك وَأَبُو نُعَيْم، سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ ذَلِكَ.


و قال عبد الله بن أحمد في العلل ٥١٤٥ :
سَمِعت أبي يذكر عَن حميد بن الْأسود قَالَ: مَا تقلد أهل الْمَدِينَة قولا بعد زيد بن ثَابت كَمَا تقلدوا قَول مَالك بن أنس، يَعْنِي لقبولهم لقَوْل مَالك بن أنس.


و قد جمعت - بحمد الله و فضله - هذا الجزء، فيه ذكر معتقد الإمام مالك وما صح من أخباره.

نفع الله به.



هذا و صل اللهم على نبينا محمد و على آله و صحبه  وسلم.





عَقِيدَةُ الإِمَامِ مَالِك بنْ أَنَس وَ مَا صَحَّ مِنْ أَخْبَارِهِ



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق